جوايا كلام كتييير اوى عايزة اقوله كلام كتير اوى عايزة احكيه واكتبه رغم انى عارفه انى مهما اكتب مش هاقدر اوصف ربع اللى حاسه بيها احاسيس كتيرة متناقضة ومختلفة انا حسة بيها دلوقتى وانا بكتب مابين سعادة وفرح وحزن وااشتياق وحنين
افكار ووجوه واوقات وايام ومشاعر كلها اتجمعت وكلها بشوفها وفى بالى دلوقتى زى شريط السينما بالظبط وهو بيتحرك كلها مشاهد بتتحرك ورا بعض قدام عينى صورة صورة
من اول يوم دخلت فيها الكلية لحد اللحظة دى كل وجه شوفته بملامحه بضحكته بتقاسيم وشه بنبرة صوته بحركة اديه بابتسماته بطريقة سلامه عليا, كل حاجة فكراها وعقلى استدعاها دلوقتى لحظة ماحطيت صوابعى على الكيبورد وقررت انى اكتب حاجة عن اجمل ايام عمرى بل اروعها بالفعل
احساس انك تكتب عن حاجة وتسردها كانها ذكرى, احساس صعب اوى انا رفضت الكتابة فى الاول لانه وجعنى اوى ..وجعنى انى اكتب عن لحظات عشتها وكأنى مش هاعيشها تانى, لحظات خلاص عدت ومش هاترجع, يمكن اترددت كتير انى اكتب عن اصحابى وزمايلى فى الكلية وانى خلاص بعيش اخر ايام فى الكلية والدراسة بشكل عام لانى مش لاقية كلام اقوله فى وقت زى ده, لانى اول مره اعيشة.
انا فاكرة اخر محاضرة ليا كانت من ايام قليلة ويمكن زمايلى كتبوا عن اليوم ده وحطوا صور لينا فى الكلية...اليوم ده انا مخدتش ولا واحده بالحضن ولا سلمت عليها كانى مش هاشوفها تانى محبتش لحظة الوداع حتى دموعى مانزلتش قدام حد كتمت كل ده جوايا وقتها..كنت فاكرة انى هاحس بالغربة وانى هاودعم لاقتنى بطريقة لاإرادية برفض الاحساس ده جوايا واتعاملت انه يوم زى اى يوم تانى كنا بنقضيه مع بعض يوم عادى جدا بس حسيت فى العيون كانها بتتكلم بكلمات الحب والوداع والاسف والاعتذار والود بعيون رافضة الفراق بس حاسه انه قرب خلاص
انا عارفة ان احنا اكيد مش هانفترق بس مش هايجمعنا مكان واحد مع بعض تانى..مش هانشوف بعض كل يوم زى ما كنا بنشوف بعض كل يوم لمدة اربع سنين فاتوا, حتى فى الاجازه كنا بنتدرب ونشوف بعض وبنشتغل مع بعض , مش هنتاقبل ونلاقى بعض بسهولة زى الاول خصوصا ان فينا بنات من اسكندرية كانت الكلية هو بيتنا التانى اللى بنتقابل فيه
مش متخيلة انه هايجى عليا يوم مش هاصحى والبس واجرى على المحاضرة واكون فرحانه انى خلاص هاقعد مع صحابى البنات واكون متأخرة وعائشة ترن عليا تفهمنى ان الدكتور دخل واول ما ادخل تقابلنى بضحكة فيها معنيين لوم على التاخير ومعنى عن كلمة وحشتينى وتطلع ايدها من تحت الخمار وتحط ايدها التانية على ظهرى رغم انى عارفة انها مش بتحب تحضن حد بس بحس انى بكون قريبة منها اوى اللحظة دى وبكون مش عايزة اسيبها ولا انى اشوف سلمى وتسلم عليا وتقولى ازيك يا باشا وتنط من على المدرج لغاية لما توصلى وتقعد تحكيلى يومها عملت فيه ايه واخر حاجة حصلت انا معرفهاش وتجبلى لامبادا معاها عشان اكله وتطمن على اخر اخبارى وتسمعنى للاخر وكلامنا الكتير عن كل حاجة ولا اميرة لما تسلم عليا بابتسامة وتقولى اتاخرتى ليه وكنتتى فين واضحك واقولها المواصلات ولما تسالنى وتقولى معاكى منديل ولا لاء ده عشان هى بتغسل وشها كل دقيقة تقريبا و بعدها تحكيلى عن الحاجات اللى فرحتها وضايقتها اللى بسهولة بتنقلى احساسها ده سواء كانت مبسوطة او زعلانة ولا من علا عبد القادر لما تحضنى قوى وهى لسه جاية من اكسندرية وتقولى وحشانى وتفهم عيونى لو مضايقة تقولى مش هاسيبك النهاردة الا لما اعرف فيكى ايه ولما تنده عليا بدلع تقولى دينا يا دينا محدش بيندهنى غيرها بكده ولا من خلود لما تسلم عليا وتضحك فى وشى وتميل براسها لجمب وماتحبش تشوفنى زعلانه وتقولى عشان خاطرى اضحكى وبابتسم عشانها رغم كل اللى فيا لمجرد ان فى حد بيفرح بضحكتك وانك فى مود حلو ولا من ايثار لما تبصلى وتقولى صباح الخير يا دينا وتطمن عليا وتقولى عاملة ايه النهاردة ومش هانسى نظرتها ليا فى اخر محاضرة وكانها بتقولى بحبك بجد ولا من شيماء لما تقولى ازيك يا دينا فينك يابنتى كنتى على النت طول الليل بتعملى ايه وتبصلى بعيون فيها لغز كبير نفسى افهمه واحساسها الكبير لما تقولى يا دينا بتوحشينى نفسى نقعد مع بعض ولا من هدى برقتها وجمالها وضحكتها ومن سلامها الرقيق وخوفها عليا ومن حكياتها عن يوسف اخوها ولا من سحر لما تشوفنى بلبس جديد تقولى حلو الطقم ده عليكى مع انى بلبسه على طول ولما نروح مع بعض بحكيلها عن حاجات كتييير عنى ولا علا عبد الله لما تسلم عليا وتقولى انا شوفت المدونة بتاعتك امبارح وبحس فيها انها تعبانة اوى من كتر شغل واقولها ربنا معاكى يا علا لانى بحس انها فعلا مجتهدة, مش هانسى مى كامل البنت الجريئة المتميزة اللى يمكن متكلمناش مع بعض كتير بس تقريبا عرفتها من اميرة جدا وحسيت انى اعرفها من كلام اميرة برضه مش هنسى مها وكلامها عن الموضة واللبس والذوق والاتكيت واللى عرفتها السنة دى بس للاسف, مش هانسى سارة الحداد وعقلها وقلبها الكبير, ولا انجى غزلان اللى عرفتها من خلال المشروع وقربنا جدا من بعض وحستنى اوى وسمعتنى فى يوم من الايام مش هانسى كلامها ونصحيتها ليا, مش هانسى الفت ولا سارة ايمن ولا اميرة محمود ولا اسماء خليل ولا أية موسى
مش متخيلة انى مش هاشوف زمايلى الولاد تانى اللى بجد عرفتهم من سنة بالظبط بس قربت منهم جدا على راسهم عمرو فهمى اللى حسيت انه انسان رائع بجد وشوفت جوانب انسانية صادقة اوى فيه ماكنتش اعرف عنه حاجة كنت بشوفه واحد عادى ملتزم و محترم واخلاقه عالية لما جمعنا المشروع عرفت عمرو الانسان الطيب المتميز وعرفت انه حنين اوى وراجل اوى مش متخيلة انى مش هاشوفه فى المدرج وهو بيضحك اوى وبيسلم عليا بوشه وايده بتشاور جمبه بالسلام بكلمة ازيك يا فندم مش هانسى كلامه معايا عن تفاصيل انسانية بحتة ..كمان مش هانسى ضحكة ايمن اللى عنيه بتقفل فيها وصوته بيعلى فيها وبيضحك من قلبه فعلا و كلمة ياالله لما يقولها هى و تمام وميه ميه وحركة كده بايده مش هانسى احمد عبد الحميد اللى عرفت واحد تانى خالص فى المشروع ومش هانسى انى اول مره اعرف ان احمد عصبى جدا مش هانسى مساء الخير بتاعته هى وكيفك اللى محدش بيقولها غيره ليا ولا محمد الششتاوى اللى كان اول ولد فى الكلية اكلمة واعرفه كنت فى سنة اولى وكنا بنتكلم هاندخل قسم ايه وساعتها قالى هاتدخلى اذاعة ازاى وحجابك بعدها الحمد لله تنبوءات محمد اصابت ودخلت صحافة عشان يجمعنا مشروع واحد فى سنة رابعة وماكنتش متخيلة ابدا ان انا ومحمد هانشتغل فى يوم مع بعض ولا محمد قرنه الشاعر اللى فوجئت انه فضل اعلام عن هندسة وانه بيكتب شعر جامد جدا ولما شوفت له قصيدة فى كتاب ليه مش هنساه برضه
احساس انك تكتب عن حاجة وتسردها كانها ذكرى, احساس صعب اوى انا رفضت الكتابة فى الاول لانه وجعنى اوى ..وجعنى انى اكتب عن لحظات عشتها وكأنى مش هاعيشها تانى, لحظات خلاص عدت ومش هاترجع, يمكن اترددت كتير انى اكتب عن اصحابى وزمايلى فى الكلية وانى خلاص بعيش اخر ايام فى الكلية والدراسة بشكل عام لانى مش لاقية كلام اقوله فى وقت زى ده, لانى اول مره اعيشة.
انا فاكرة اخر محاضرة ليا كانت من ايام قليلة ويمكن زمايلى كتبوا عن اليوم ده وحطوا صور لينا فى الكلية...اليوم ده انا مخدتش ولا واحده بالحضن ولا سلمت عليها كانى مش هاشوفها تانى محبتش لحظة الوداع حتى دموعى مانزلتش قدام حد كتمت كل ده جوايا وقتها..كنت فاكرة انى هاحس بالغربة وانى هاودعم لاقتنى بطريقة لاإرادية برفض الاحساس ده جوايا واتعاملت انه يوم زى اى يوم تانى كنا بنقضيه مع بعض يوم عادى جدا بس حسيت فى العيون كانها بتتكلم بكلمات الحب والوداع والاسف والاعتذار والود بعيون رافضة الفراق بس حاسه انه قرب خلاص
انا عارفة ان احنا اكيد مش هانفترق بس مش هايجمعنا مكان واحد مع بعض تانى..مش هانشوف بعض كل يوم زى ما كنا بنشوف بعض كل يوم لمدة اربع سنين فاتوا, حتى فى الاجازه كنا بنتدرب ونشوف بعض وبنشتغل مع بعض , مش هنتاقبل ونلاقى بعض بسهولة زى الاول خصوصا ان فينا بنات من اسكندرية كانت الكلية هو بيتنا التانى اللى بنتقابل فيه
مش متخيلة انه هايجى عليا يوم مش هاصحى والبس واجرى على المحاضرة واكون فرحانه انى خلاص هاقعد مع صحابى البنات واكون متأخرة وعائشة ترن عليا تفهمنى ان الدكتور دخل واول ما ادخل تقابلنى بضحكة فيها معنيين لوم على التاخير ومعنى عن كلمة وحشتينى وتطلع ايدها من تحت الخمار وتحط ايدها التانية على ظهرى رغم انى عارفة انها مش بتحب تحضن حد بس بحس انى بكون قريبة منها اوى اللحظة دى وبكون مش عايزة اسيبها ولا انى اشوف سلمى وتسلم عليا وتقولى ازيك يا باشا وتنط من على المدرج لغاية لما توصلى وتقعد تحكيلى يومها عملت فيه ايه واخر حاجة حصلت انا معرفهاش وتجبلى لامبادا معاها عشان اكله وتطمن على اخر اخبارى وتسمعنى للاخر وكلامنا الكتير عن كل حاجة ولا اميرة لما تسلم عليا بابتسامة وتقولى اتاخرتى ليه وكنتتى فين واضحك واقولها المواصلات ولما تسالنى وتقولى معاكى منديل ولا لاء ده عشان هى بتغسل وشها كل دقيقة تقريبا و بعدها تحكيلى عن الحاجات اللى فرحتها وضايقتها اللى بسهولة بتنقلى احساسها ده سواء كانت مبسوطة او زعلانة ولا من علا عبد القادر لما تحضنى قوى وهى لسه جاية من اكسندرية وتقولى وحشانى وتفهم عيونى لو مضايقة تقولى مش هاسيبك النهاردة الا لما اعرف فيكى ايه ولما تنده عليا بدلع تقولى دينا يا دينا محدش بيندهنى غيرها بكده ولا من خلود لما تسلم عليا وتضحك فى وشى وتميل براسها لجمب وماتحبش تشوفنى زعلانه وتقولى عشان خاطرى اضحكى وبابتسم عشانها رغم كل اللى فيا لمجرد ان فى حد بيفرح بضحكتك وانك فى مود حلو ولا من ايثار لما تبصلى وتقولى صباح الخير يا دينا وتطمن عليا وتقولى عاملة ايه النهاردة ومش هانسى نظرتها ليا فى اخر محاضرة وكانها بتقولى بحبك بجد ولا من شيماء لما تقولى ازيك يا دينا فينك يابنتى كنتى على النت طول الليل بتعملى ايه وتبصلى بعيون فيها لغز كبير نفسى افهمه واحساسها الكبير لما تقولى يا دينا بتوحشينى نفسى نقعد مع بعض ولا من هدى برقتها وجمالها وضحكتها ومن سلامها الرقيق وخوفها عليا ومن حكياتها عن يوسف اخوها ولا من سحر لما تشوفنى بلبس جديد تقولى حلو الطقم ده عليكى مع انى بلبسه على طول ولما نروح مع بعض بحكيلها عن حاجات كتييير عنى ولا علا عبد الله لما تسلم عليا وتقولى انا شوفت المدونة بتاعتك امبارح وبحس فيها انها تعبانة اوى من كتر شغل واقولها ربنا معاكى يا علا لانى بحس انها فعلا مجتهدة, مش هانسى مى كامل البنت الجريئة المتميزة اللى يمكن متكلمناش مع بعض كتير بس تقريبا عرفتها من اميرة جدا وحسيت انى اعرفها من كلام اميرة برضه مش هنسى مها وكلامها عن الموضة واللبس والذوق والاتكيت واللى عرفتها السنة دى بس للاسف, مش هانسى سارة الحداد وعقلها وقلبها الكبير, ولا انجى غزلان اللى عرفتها من خلال المشروع وقربنا جدا من بعض وحستنى اوى وسمعتنى فى يوم من الايام مش هانسى كلامها ونصحيتها ليا, مش هانسى الفت ولا سارة ايمن ولا اميرة محمود ولا اسماء خليل ولا أية موسى
مش متخيلة انى مش هاشوف زمايلى الولاد تانى اللى بجد عرفتهم من سنة بالظبط بس قربت منهم جدا على راسهم عمرو فهمى اللى حسيت انه انسان رائع بجد وشوفت جوانب انسانية صادقة اوى فيه ماكنتش اعرف عنه حاجة كنت بشوفه واحد عادى ملتزم و محترم واخلاقه عالية لما جمعنا المشروع عرفت عمرو الانسان الطيب المتميز وعرفت انه حنين اوى وراجل اوى مش متخيلة انى مش هاشوفه فى المدرج وهو بيضحك اوى وبيسلم عليا بوشه وايده بتشاور جمبه بالسلام بكلمة ازيك يا فندم مش هانسى كلامه معايا عن تفاصيل انسانية بحتة ..كمان مش هانسى ضحكة ايمن اللى عنيه بتقفل فيها وصوته بيعلى فيها وبيضحك من قلبه فعلا و كلمة ياالله لما يقولها هى و تمام وميه ميه وحركة كده بايده مش هانسى احمد عبد الحميد اللى عرفت واحد تانى خالص فى المشروع ومش هانسى انى اول مره اعرف ان احمد عصبى جدا مش هانسى مساء الخير بتاعته هى وكيفك اللى محدش بيقولها غيره ليا ولا محمد الششتاوى اللى كان اول ولد فى الكلية اكلمة واعرفه كنت فى سنة اولى وكنا بنتكلم هاندخل قسم ايه وساعتها قالى هاتدخلى اذاعة ازاى وحجابك بعدها الحمد لله تنبوءات محمد اصابت ودخلت صحافة عشان يجمعنا مشروع واحد فى سنة رابعة وماكنتش متخيلة ابدا ان انا ومحمد هانشتغل فى يوم مع بعض ولا محمد قرنه الشاعر اللى فوجئت انه فضل اعلام عن هندسة وانه بيكتب شعر جامد جدا ولما شوفت له قصيدة فى كتاب ليه مش هنساه برضه
صوابعى وهى بتكتب دلوقتى كل كلمة ودموعى نازلة على الكيبورد كانى بكتب جواب لكل حد كان معايا, لكل حد شاركنى الايام دى ولو بيوم واحد شوفته و سلمت عليه ..انا دلوقتى بكتبله وبقوله معرفتى بيك فرقت كتير معايا, وجودك فرق كتير معايا عايزة اقول ان فعلا كلكم غالين اوى عندى واسفة لو كنت ضايقت حد فيكم وعايزة اقول انى استافدت كتييير من كل واحد فيكم واتغيرت حاجات فيا كتير من كل حد فيكم
مع انى عارفه الكلام مش متناسق وانه كتير بس ده لانى بجد ماكنتش عارفة هاقول ايه وهاكتب ايه بس كله اللى عايزة اقوله بجد عمرى ما هنسى الايام دى, عمرى ما هانسى كل حد كان معايا فى الكلية كان معايا فى سنين مهمة جدا من حياتى
ماكنتش اعرف انهم هايعدوا بالسرعة دى وماكنتش عارفه انها هاتأثر فيا اوى كده ماكنتش عارفة انى هاعرفكم ووتكونوا بالمكانة دى عندى
ماكنتش اعرف انهم هايعدوا بالسرعة دى وماكنتش عارفه انها هاتأثر فيا اوى كده ماكنتش عارفة انى هاعرفكم ووتكونوا بالمكانة دى عندى
عمرى مانزلت يوم للكلية وانا مضايقة كنت بحس انى نازلة عشان اشوف اصحابى اقعد معاهم احكيلهم عن يومى مع مين غيرهم هاضحك واهرج وهاكل فطير وبسكوت ونشرب شاى مع مين غيرهم هنسابق بعض احنا الخمسة او الستة فى كانز واحد مع مين غيرهم كنت هاقف فى السقا نصور ورق مع مين غيرهم كنت هاقعد فى المكتبة ونعمل الابحاث مع مين غيرهم كنت هاسيبهم فى الكلية وارجع اكلمهم على النت مع مين غريهم كنت هاحكى على كل اللى جوايا, مين غريهم كان هايسمعنى مين غيرهم كان هاتطلع معاهم لحظات الجنون مين غيرهم كنت هاعيش ايامى اللى فاتت, مين غيرهم كنت هاحبه الحب ده كله..مين غيرهم كنت احس بيهم كده ويحسونى كده
مفييش حد غيركم وعمرى ماهنساكم
